الأستاذ: إيدوم عبد الجليل
باريس 29 يونيو 2015
كان الطقس يبشر بالاعتدال في أول أيام شهر رمضان، لم يكن هناك ما يقلق وكان كل شيئ جميل وهادئ حينما كنت أشق طريقي في حي باجول في اتجاه متاجر شابيل للتزود بما تيسر.. من ماكس دورموا إلى فيليب دو جيرار إلى مدخل شابيل في قلب الحي الصاخب.. شوارع وساحات ومقاهي تألفني محتضنة مكتبي القديم قبالة حديقة شابيل بجداولها الصغيرة، وهاهو المكان يتحول بحكمة حكيم في سنوات قليلة خلت إلى ميدان جذب للمهاجرين والمهاجرين القدامى.

كان الطقس يبشر بالاعتدال في أول أيام شهر رمضان، لم يكن هناك ما يقلق وكان كل شيئ جميل وهادئ حينما كنت أشق طريقي في حي باجول في اتجاه متاجر شابيل للتزود بما تيسر.. من ماكس دورموا إلى فيليب دو جيرار إلى مدخل شابيل في قلب الحي الصاخب.. شوارع وساحات ومقاهي تألفني محتضنة مكتبي القديم قبالة حديقة شابيل بجداولها الصغيرة، وهاهو المكان يتحول بحكمة حكيم في سنوات قليلة خلت إلى ميدان جذب للمهاجرين والمهاجرين القدامى.